شريط الأخبار :

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

بالصور: أمن القنيطرة يوقف قاصرا تورط في محاولة السرقة من محل تجاري تحت التهديد باستخدام طرد متفجر وهمي

طنجة: توقيف دنماركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض في قضية تتعلق بالقتل العمد باستخدام السلاح

ذكرى ثورة الملك والشعب: عفو ملكي على 881 شخصا

الوكيل العام للملك بالدار البيضاء يكشف جانب من الأبحاث في قضية ‘سيون أسدون’

تيكاد-9: اليابان تجدد رسميا عدم اعترافها بالكيان الانفصالي

تيكاد-9: وزير الشؤون الخارجية الياباني يجدد التأكيد مرة أخرى على عدم اعتراف طوكيو بالكيان الانفصالي

المغرب: ثورة الملك والشعب في ذكراها ال72..استحضار للتلاحم الوثيق بين العرش والأمة

منتدى إيطالي-مغربي يتساءل: لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال!؟

أكورا بريس- و . م . ع

قال المنتدى الإيطالي-المغربي “لومبارديا ماروكو” إن إسبانيا التي تحافظ على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال هي نفسها “ضحية للانفصالية”.

وتساءل المنتدى لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعون إلى الانفصال عن بلد جار مثل المغرب ؟ ولماذا لا يتم كفاح البلدين بطريقة منسقة من أجل الحفاظ على وحدتهما الوطنية؟

و أضاف أن هذه أسئلة تُطرح ولكن يجب أن تجد أجوبة لها في البرلمان الأوروبي وفي إسبانيا، التي “تدرك ما يعنيه أن ترى وحدة أراضيها مهددة. ”

وذكر بأن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج قالت ، في بيان صدر الأحد الماضي، إن المملكة المغربية تعرب عن أسفها لموقف إسبانيا التي تستضيف على ترابها المدعو إبراهيم غالي، زعيم ميليشيات “البوليساريو” الانفصالية، المتهم بارتكاب جرائم حرب خطيرة وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

وأضاف أن المغرب عبر عن خيبة أمله من هذا الموقف الذي يتنافى مع روح الشراكة وحسن الجوار، والذي يهم قضية أساسية للشعب المغربي ولقواه الحية.

وبحسب المنتدى “فإذا كان الموقف الأوروبي يؤيد دائما الحفاظ على وحدة الأمة، وإذا كان هذا هو المبدأ المطبق داخل الاتحاد الأوروبي، “فلماذا يتم الإبقاء على الغموض” عندما يتعلق الأمر بخارج الحدود الأوروبية؟

وأبرز أن الولايات المتحدة ودولا أخرى اختارت فيما يخص المغرب مسارا واضحًا للتصدي لجميع أشكال الانفصالية من أجل تشجيع الحكم الذاتي، وتأييد الجهوية كنموذج للتنمية، وليس لدعم الحركات التي تسعى إلى الانقسام.

Read Previous

المندويية السامية للتخطيط تكشف مستوى عيش المغاربة ودخلهم الإجمالي

Read Next

حسب حزب معارض: “الجزائر على وشك الإفلاس”